The حوار مع النخبة Diaries



مثقفي البلاط: وهم رؤساء تحرير الجرائد والمجلات والتلفزيونات الحكومية – أو القريبة من النظام - والمحررون الرئيسيون فيها. بالإضافة إلى أعضاء بارزين في اتحاد الكتّاب العرب في دمشق، ونقابة الصحفيين السوريين، ونقابة الفنانين في سوريا، وعدد من الصحفيين اللبنانيين الذين ارتبط اسمهم بالنظام، ناهيك عن فئات واسعة من المثقفين والفنانين الذين لهم باع طويل في الدوران في فلك السلطة.

المحتوى الحصري: يتعين أن تكون المعلومات والقصص المقدمة في الحوار حصرية لمنصة نور الإمارات، وألا تكون قد نُشرت بنفس التفاصيل في وسائل إعلام أخرى.

أسعى دائماً إلى تقديم معلومات قيمة ومحدثة لجمهور نور الإمارات، مع التركيز على تحقيق أفضل النتائج في محركات البحث وجذب المزيد من الزوار للمواقع. مرحباً بكم في عالمي الرقمي، حيث المعرفة والتميز هما الأساس.

أحمد منصور: بس للأسف الشديد الإنسان بيجد كأن النخبة فاقدة للغة الحوار..

مع انطلاق الثورة السورية، تعددت مواقف المثقفين السوريين حيالها، فنجد من ساندها ووقف مع الشعب في ثورته، ونجد من عارضها وحاربها، وانطلاقا من ذلك، هل قام المثقف السوري بما يجب عليه حيال الثورة السورية؟ هل قام بما عليه من نقد وتصحيح؟ هل قدم الخطة والآلية؟ هل كان جزءا من الشارع السوري الذي هبَّ في وجه الأسد؟

صحيفة معاريف الإسرائيلية : الجيش المصري يخطط لتدمير إسرائيل..ودعم مخابراته لعملية الطوفان

حسين حمودة/ باحث في الشؤون الإستراتيجية/ القاهرة: السلام عليكم يا أفندم.

انتقلت عائلته من مدينة خوارزم في إقليم خراسان الإسلامي (والتي تسمى ”خيوا” في العصر الحالي، في جمهورية أوزبكستان) إلى بغداد.

وكما حصل مع الضابط المنشق، واجه المثقف نفس المصير غالبا، لقد عُمل على إبعاد المثقف عن القيام بمهامه تجاه الثورة، وربما ابتعد هو بإرادته أيضا، لما وجده من عبثية في المشهد فاقت القدرة على التحمل أو العمل، وما حصل في بداية الثورة مع د.

للحصول على معلومات حول الأسعار والتكلفة الخاصة بخدمات قسم 'حوار مع النخبة'، يرجى التواصل معنا مباشرة لمراجعة التفاصيل والحصول تفاصيل إضافية على عرض مخصص يتناسب مع احتياجاتك.

إن التدخل الذي حصل في الثورة السورية جعل الأمور تسير إلى غير مسارها الطبيعي، فنحن نعلم أن عددا لا بأس به من الضباط ذوي الخبرة العسكرية الكبيرة انشقوا عن نظام الأسد، لكن معظمهم تم إقصاؤه عن مهامه الطبيعية في قيادة المعارك الدائرة ضد النظام، وهذا سبب ضعفا كبيرا في صفوف المقاتلين المعارضين قياسا على جيوش منظمة مثل روسيا ومليشيات إيران، هذا الأمر يوحي بأن عملية استبعاد النخب عن أداء دورها تم العمل عليه بعناية شديدة لقتل أي تقدم أو نجاح يمكن أن يحسب للثورة.

قوات الجيش السوداني في مدينة الأبيض عاصمة ولاية شمال كردفان (الجزيرة)

تنويه: سبق للمؤسسة السورية للدراسات وأبحاث الرأي العام أن نشرت دراسةً للباحث د. طالب عبد الجبار الدغيم، بعنوان:

الصفدي من لبنان: الغضب في الشارع الأردني يعكس غضب المؤسسات الرسمية

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *