من قاموس الاستعمار تنهل غالبية وسائل الإعلام الإسرائيلية خطابها الساعي إلى تجريد الفلسطينيين من صفاتهم الإنسانية ليشكل غطاء لجيش الاحتلال لتبرير جرائم الحرب. من هنا تأتي أهمية مساءلة الصحافة لهذا الخطاب ومواجهته.
محددات تغطية الفضائيات الإخبارية لجائحة كورونا في عصر الرقمنة تقدم الورقة ملخصًا لدراسة تستكشف استراتيجيات وأساليب التغطية الإخبارية لجائحة كورونا في بعض الفضائيات الإخبارية، وتبحث محدداتها في التعامل مع الأزمة التي خلقها انتشار الوباء، وتدرس أهمية الإعلام الصحي الفعَّال ودوره في تجنيب البشرية ويلات الجوائح والأوبئة. (رابط الدراسة كاملة في نهاية الورقة)
– ميثاق الشرف المهني الخاص لدى المؤسسة الإعلامية المعنية.
تمنح تغطية الألعاب الأولمبية للإعلامي الشغوف فرصة لا تُضاهى كي يستعمل كل الأجناس/ الأنماط الصحفية التي درسها، ولا سيما الأجناس الكبرى منها، من ربورتاج، وحوار، و
الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.
إذا أخذنا مثالا توضيحيا للمبادئ الأخلاقية والمعايير التحريرية التي يجب أن يستعين بها الصحفيون في منطقتنا، نجدها على النحو التالي:
تعرفوا على ثمار الجهود التي تبذلها اليونسكو في جميع أنحاء العالم، وعلى مساعي المنظمة لبناء سلام دائم.
تتخذ التغطية طابع إعلام الأزمة، لأنها اشتدت بعد أن تفاقمت الجائحة وأثرت على السياسة والاقتصاد العالميين وانتقلت الإجراءات الاستثنائية تعرّف على المزيد إلى داخل العالم العربي، أي إن القناة لم تقم بدور فعَّال -خاصة على مستوى الإعلام الصحي- في تهيئة الجمهور للاستعداد للوباء عندما كان يضرب الصين (منشأ الفيروس) وينتقل إلى البلدان الأخرى.
مع أهمية بناء علاقات وقنوات من التواصل الفعال مع المنتجين الآخرين الذين يتسمون في تقديم بعض التغطيات الإخبارية وخاصة عند عملية نقل الموضوعات الإخبارية بشكل مباشر، كما يتم بثها على الهواء مباشرة، بحيث يتطلب من رئيس قسم التحرير استقبال الرسائل الإعلامية، ومن ثم العمل على إعادة تحليلها بشكل واسع يتناسب مع سياسة الإعلامية.
إحرص دائما على تقديم محتوى أفضل، لأنه الأساس في أية مادة صحفية متميزة ومؤثرة، وفقا للقاعدة الراسخة "المحتوى هو الملك".
هل تخدم الصورة الجانب الصادم للموضوع المثار وتوضح الفعل كانتهاك لحقوق الإنسان؟
استكشاف أبرز محددات التغطية الإعلامية لجائحة فيروس كورونا لدى بعض الفضائيات الإخبارية.
في أعقاب الانخفاض الحاد في حركة الإحالة من فيسبوك وإكس (تويتر سابقا)، من المرجح أن تؤدي هذه التغييرات، بمرور الوقت، إلى تقليل وصول الجمهور إلى المواقع الإخبارية المحترفة، وهذا الوضع سيجعل الناشرين يبحثون عن طريقة تمكنهم من تقليل اعتمادهم على منصات التكنولوجيا العملاقة وبناء علاقات مباشرة أوثق مع الجمهور ذي الولاء لتلك المواقع.
وتنبع مخاوف هؤلاء من مسائل مثل ارتفاع التكاليف، وانخفاض عائدات الإعلانات، وتباطؤ نمو الاشتراكات.